فهم تفضيلات المستخدم وحفظها من أجل الزيارات المستقبلية. فكانت المدرسة الواقعية والكلاسيكية والرمزية والوحشية والمستقبلية، ولعلّ هذه الأسماء ليست غريبة عن كل مطّلع على عالم الفنون، وكل مدرسة من هذه المدارس نظرت إلى الفن التشكيليّ بطريقة معينة، وأعطت الفنان التشكيلي دورًا ووظيفة لا بُدّ أن يُؤدّيها من خلال عمله https://kameron2qoo0.laowaiblog.com/30596898/the-single-best-strategy-to-use-for-الفنون-التشكيلية-في-الإمارات